قائد أركان كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، اسمه الحقيقي محمد دياب المصري، ولد عام 1965 في مخيم خان يونس جنوب قطاع غزة.
_اعتُقل للمرة أولى في 1989 مع مئات من عناصر وقادة حركة حماس، وأمضى 16 شهرًا في الاعتقال الإداري دون محاكمة.
_اعتقلته السلطة الفلسطينية في ايار 2000، لكنه تمكن من الفرار مع بداية الانتفاضة الفلسطينية الثانية.
_ أصبح قائدًا لكتائب القسام في2002، بعد اغتيال القائد السابق صلاح شحادة في غارة إسرائيلية.
_ نجا من خمس محاولات إسرائيلية لاغتياله، لكنه أُصيب في عينه وقدميه، فيما نجا في أيلول عام 2002 من قصف استهدف سيارة، كان يستقلها في منطقة الشيخ رضوان شمال غزة.
_استشهدت زوجته وابنه في غارة جوية إسرائيلية خلال عدوان 2014.
_ حائز على شهادة بكالوريوس في علم الأحياء من الجامعة الإسلامية في غزة
_لا يستخدم أيًا من وسائل التكنولوجيا الحديثة، ويحيط نفسه بسرية لا مثيل لها، دائم الحذر ولديه سرعة بديهة وذكي جدًا.
_ لقب بالضيف لأنه لا يستقر في أي مكان.
_ كان مبدعًا في العمل المسرحي والفني، بالإضافة لنشاطه التطوعي في خدمة الطلاب الفقراء.
_يتهمه الإسرائيليون بأنه هو الذي يقف وراء خطف وقتل الجندي الإسرائيلي "نحشون فاكسمان" عام 1994.
_ بعد اغتيال الشهيد المهندس يحيى عياش، خطط لسلسلة عمليات نوعية، أوقعت أكثر من خمسين قتيلًا إسرائيليا.
_ يدعي الجيش الإسرائيلي إنه تولى دور "مهندس كتائب عز الدين القسام" بعد اغتيال يحيى عياش.
_ يعتبره كيان الاحتلال المسؤول الأول عن سلسلة التفجيرات الاستشهادية التي تبنتها حركة حماس، واستهدفت حافلات وأماكن عامة في مدينة تل أبيب والقدس المحتلة خلال الانتفاضة الفلسطينية الثانية.
الكاتب: غرفة التحرير